وقع المخرج البريطاني الشاب جو رايت عقداً رسمياً لإعادة تقديم كلاسيكية برودواي My Fair Lady المتوجة بثمان جوائز أوسكار في نسختها السينمائية عام 1964 , بعد أسابيع قليلة على إنهيار مشروع جو رايت الذي كان مرتقباً Indian Summer و الذي تعرض لمشاكل إنتاجية كبيرة علاوةً على الإحتجاجات الهندية بخصوص بعض محاور قصته .
الخبر أكدته التيليغراف البريطانية , التي أكدت أيضاً بأن الممثلة البريطانية كايرا نايتلي ستتصدى للدور الذي لعبته الأسطورية أودري هيبورن في النسخة الأصلية , و ذكرت الصحيفة بأن إختيار كايرا نايتلي جاء على حساب سكارليت جوهانسون , ربما بسبب الكيمياء الموجودة بين كايرا نايتلي و المخرج جو رايت حيث شاركته نجاحيه الكبيرين في فيلميه الشهيرين Pride & Prejudice و Atonement .
و ذكرت الصحيفة بأن أفضل الأخبار تتعلق بالنص الذي كتبته الممثلة و الكاتبة الأوسكارية إيما تومسون و التي سبق لها و نال جائزة أوسكار أفضل نص مقتبس عام 1995 عن فيلم آنغ لي Sense & Sensibility .
و العمل المسرحي هو تكييف لـ Pygmalion العمل الأدبي للكاتب الإيرلندي الشهير جورج بيرنارد شو , و يحكي قصة بائعة زهور فقيرة تدعى إليزا دوليتل التي تقابل في مساءٍ ماطر خبيراً لغوياً يدعى هينري هيغينز الذي يتحدى صديقه الكولونيل بيكرينغ بقدرته على تحويل هذه الفتاة سليطة اللسان إلى فتاةٍ من فتيات المجتمع الراقي تتحدث لغةً إنجليزيةً سليمة .
و حقق هذا العمل واحداً من النجاحات الثنائية العظيمة ( على خشبة المسرح أو في صالات السينما ) , و فاز بثمان جوائز أوسكار عام 1964 , منها أوسكار أفضل ممثل لنجمه ريكس هاريسون .
تعليق : أكره المغامرة بإعادة كلاسيكيات عظيمة كهذه , مهما كانت الأسماء الموجودة و مهما كان الإخلاص تجاه صناعة عملٍ مهم موجوداً , مشكلة هذا التحدي بالذات هو أنك كمخرج لن تواجه مشكلة إعادة إحياء الكلاسيكية السينمائية فحسب , بل ستواجه مشكلة إعادة إقتباس روح أودري هيبورن – أصعب ممثلة يمكن إقتباسها في تاريخ هوليوود – و مهما كانت نجاحات جو رايت مع كايرا نايتلي مهمة , فلا أعتقد أن كايرا أو غيرها يمكن أن تتجاوز هذا الإمتحان بنجاح , مجرد رأي .
و ذكرت الصحيفة بأن أفضل الأخبار تتعلق بالنص الذي كتبته الممثلة و الكاتبة الأوسكارية إيما تومسون و التي سبق لها و نال جائزة أوسكار أفضل نص مقتبس عام 1995 عن فيلم آنغ لي Sense & Sensibility .
و العمل المسرحي هو تكييف لـ Pygmalion العمل الأدبي للكاتب الإيرلندي الشهير جورج بيرنارد شو , و يحكي قصة بائعة زهور فقيرة تدعى إليزا دوليتل التي تقابل في مساءٍ ماطر خبيراً لغوياً يدعى هينري هيغينز الذي يتحدى صديقه الكولونيل بيكرينغ بقدرته على تحويل هذه الفتاة سليطة اللسان إلى فتاةٍ من فتيات المجتمع الراقي تتحدث لغةً إنجليزيةً سليمة .
و حقق هذا العمل واحداً من النجاحات الثنائية العظيمة ( على خشبة المسرح أو في صالات السينما ) , و فاز بثمان جوائز أوسكار عام 1964 , منها أوسكار أفضل ممثل لنجمه ريكس هاريسون .
تعليق : أكره المغامرة بإعادة كلاسيكيات عظيمة كهذه , مهما كانت الأسماء الموجودة و مهما كان الإخلاص تجاه صناعة عملٍ مهم موجوداً , مشكلة هذا التحدي بالذات هو أنك كمخرج لن تواجه مشكلة إعادة إحياء الكلاسيكية السينمائية فحسب , بل ستواجه مشكلة إعادة إقتباس روح أودري هيبورن – أصعب ممثلة يمكن إقتباسها في تاريخ هوليوود – و مهما كانت نجاحات جو رايت مع كايرا نايتلي مهمة , فلا أعتقد أن كايرا أو غيرها يمكن أن تتجاوز هذا الإمتحان بنجاح , مجرد رأي .
0 تعليقات:
إرسال تعليق